Little Known Facts About الأغذية المصنعة.

Little Known Facts About الأغذية المصنعة.

Blog Article

غالبا ما تكون الأطعمة المعالجة سهلة المضغ والبلع نتيجة عمليات المعالجة التي تتعرض لها، بالإضافة إلى أنها قليلة الألياف وأغلب مكوناتها مكررة ومصنعة ولا تمثل الأطعمة الكاملة التي أخذت منها، مما يقلل من الطاقة اللازمة لتناولها وهضمها، بالإضافة إلى أنه يمكن تناول كميات أكبر منها في وقت اقل، حيث أظهرت دراسة أن الجسم يحرق نصف السعرات الحرارية فقط في عمليات هضم الأطعمة المعالجة مقارنة بالأطعمة الكاملة.

استخدام هذه الطريقة في الحفاظ على الأطعمة المعلبة والعصائر والمشروبات الكحولية.

بشكل عام فإن الأطعمة المعدلة وراثيًا ليس لها مخاطر صحية ناجمة عن عملية التعديل الوراثي، بينما الأطعمة المصنعة فإن استهلاكها بكميات مرتفعة فقد تم ربطه بالفعل بالعديد من المخاطر الصحية، لذلك دائمًا ما ينصح بالحد من استهلاك الأطعمة المصنعة.

عملية البسترة يتم فيها تسخين الطعام ثم تبريده بشكل سريع لقتل الكائنات الدقيقة والميكروبات.

التجفيف بالتجميد: أصبح التجفيف بالتجميد وسيلة رئيسية لتخزين الأغذية ونقلها لمسافات طويلة.

قلل من تناول المشروبات الغازية واستبدلها بالماء والعصائر الطبيعية.

الأطعمة المعالجة قليلة جدا بالمواد الغذائية اللازمة للجسم مقارنة بالأطعمة الكاملة غير المعالجة، وفي بعض الأحيان يتم إضافة فيتامينات ومعادن لهذه الأطعمة لتعويض ما تفقده خلال عمليات المعالجة، ولكنها ليست بديل جيد للمغذيات الطبيعية، حيث كلما زاد تناول الأطعمة المعالجة كلما قل حصولنا على الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة وغيرها من المغذيات.

Given that the high consumption of free of charge sugar by the earth’s population in recent years has contributed towards the achievement of everyday Electricity values that exceed All those recommended by health and fitness authorities and, Therefore, to the rise in being overweight costs, the Who's got issued steerage on sugar consumption and strongly advisable that its usage by kids and Grown ups be decreased to lead under ten% (if possible five%) of the whole calorie consumption.

مُصنّعةٌ بشكلٍ يؤدي إلى المُبالغة في استهلاكها: إذ إنّ مصانع الأغذية تقوم بإضافة كميّات هائلة من المواد التي من شأنها أن تجعل الدماغ يحبّها قدر المستطاع، ممّا يؤدّي إلى المُبالغة في استهلاكها.

يتضمن تصنيع الأغذية تعريضها إلى بعض الطرق التقليدية أو الحديثة، مثل الحرارة والتخليل والتجفيف والتخمير وغيرها، وهنا نصف بعض العمليات بشكل مختصر:

الفواكه المجففة: فعلى الرّغم من أنّ الفواكه المُجفّفة تُعدّ غنيّةً بالألياف والفيتامينات والمعادن، إلّا أنّه يجب الحذر من تناوُلها، إذ إنّ كميّةً صغيرةً منها تحتوي على كميّةٍ كبيرةٍ من السعرات الحراريّة والسكّر الذي الأغذية المصنعة قد يُسبب زيادةً في الوزن، وفي حال تناوُل كميّةٍ أكبر من حاجة الجسم، قد يُخزنها الجسم على شكل دهون.

ارتفاع محتوى الصوديوم: تحتوي العديد من الأغذية المعلبة على كميات كبيرة من الصوديوم، مما قد يسبب مشكلات صحية مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب عند تناولها بكثرة.

المعلبات الطبيعية: مثل المعلبات التي تحتوي على خضروات وفواكه بدون إضافات من السكر أو المواد الحافظة.

الثورة الغذائية بعد الحرب: ساهمت الابتكارات التي ظهرت خلال الحرب في تعزيز صناعة الأغذية المصنعة، مما مهد الطريق لانتشارها في الحياة اليومية بعد انتهاء الصراع.